قصتي هيا كان عمري 11 عام كنت في الصف الخامس الابتدائي كانت مدرستي تبعد عن البيت بمسافة لا تقل عن نوص ساعة بالسيارة وما كان غير اوتوبيس واحد فقد ياتي كل سعتين المهم لما بيجي الاوتوبيس ده كل المدرسة بتركب فبيكون مزدحم جدا لدرجة ان كل بنت تاخد صديقتها على حجرها وفي منهم بيخدوا شنطهم على حجرهم المهم راجل كبير عمرة لا يقل عن 40 عام طيب جدا لانة صعبت علية من وقفتي قالي تعالي يا عسل على حجر عمو قلتلك اشكرك يا عمو كنت على نيتي جدا لبس المدرسة هو جرفت وقميص بامبي وجيب قصير جدا فوق الركب بمسافة ولحظت يتحسس بيدة على فخدي ويقول لي انا امسكك علشان مش تتزحلقي من على رجلي وانا اقولة شكرا يا عمو وهو يمسكني من فخدي ويفعص جامد لحد ما قلت آآآه آآآه عمو براحة قالي حاضر رفع يدة لفوق عند كسي وفضل يحرك صوباعو خضني قالي ادة اللباس نيلون في الصيف غلط حببتي انا زي بابا واخاف عليكي اقلعية حببتي غلط ومتخفيش محدش هيشوفيك صدقتة لاني على نياتي لقيتة بيفتح السوستة بتاعت بنطلونة مخدتش في بالي وفضلت اتفرج من الشباك لقيتة طلع زبة واقف جداااااااااااا وخباة بايدة وقالي حببتي رجلي تعبت جدا تعالى لفوق شوية وان...
أنا شغلى مهندس تصميمات فى شركة دعاية وإعلان كبرى ونظرا لشهرة شركتى اضطريت للسفر إلى شرم الشيخ لتنظيم معرض وكانت معى زميلتى المهندسة رشا شابة تبلغ من العمر 30 متزوجة جسمها عبارة عن كتلة نار وكنت من أقرب أصدقائى نظرا لدراستنا المشتركة وشغلنا المشترك وكنت دايما أحكى لها عن مشكلتى مع مراتى وبرودها الجنسى الفظيع وهي كانت تشتكى من زوجها وفارق السن . وكنت ساعات كتير أهزر معها : إنتى لو مراتى كان السرير ولع بينا وكنا ولا هنشتغل ولا هنيل. كل حياتنا هتكون على السرير . وكانت تضحك بدلال وشرمطة : ده أنا كنت كلتك أو انت ما تقدرش عليا أو أنا لو لمستك هاخليك نار على زيت حار . وحدث سفرنا . وكان جوزها مش مهتم بسفرياتها ومأمورياتها نهائيا ، وكان منشغل في شغله وبس ، بالعكس وزي ما قالت لي إنه عايز يخلص منها ومن إلحاحها عليه بالتبكير في العودة للمنزل ، ولكنه يصر دوما على الاستمرار في عمله أوفرتايم وساعات متأخرة ، ثم يأتي لينام ، أو حتى ينيكها مرة مرتين في الأسبوع . وهي بتكون عايزة أكتر . الحمد لله فى أول يوم من وصولنا أنجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حاجات بسيطة وكنا ل...
قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه اخت الزوجه وابنتها المطلقه قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأس...
تعليقات
إرسال تعليق