الخولنة والنياكة .. طالب الجامعة والعصابة التى خطفته وناكته !!!


أنا شاب ملتح لحية خفيفة . عمري 24 سنة وخريج جامعة كلية الشريعة والقانون ، وأحد أعضاء حزب الحرية والعدالة. كنت عائدا في طريقي إلى البيت من بيت جارنا وفي ظل تدهور الوضع الأمني في مصر توقفت سيارة إلى جانبي وسحبوني وضربوني على بطني ووضعوني في صندوق سيارتهم التويوتا وأغلقوه بعد أن أخذوا جهاز الموبايل الخاص بي كان والدي تاجر أقمشة معروف وحالتنا ميسورة فقد علمت أنهم سيطلبون فدية سارت السيارة لفترة شعرت كأنها عام كامل توقفنا فجأة ونزل رجال ملثمون فتحوا صندوق السيارة وشدوني من شعري بقوة وأنزلوني وطرحوني أرضا على بطني , وكانوا طوال وأجسامهم ممتلئة مفتولي العضلات عصبوا عيني وأنا مضطجع على بطني وسحبوا يداي إلى ظهري وأوثقوها بقوة ثم أوقفوني واقتادوني إلى داخل بناية .


شعرت أنهم أدخلوني في غرفة وأجلسوني على شيء بدا وكأنه بطانية جلست طويلا وكنت خائفا ومرعوبا منهم وشعرت أن البرد بدأ يسري إلى جسمي وبدأت لا أشعر بطيزي من شدة البرد , صرخت : يا ناس حرام عليكم ها أموت من البرد وعاوز أتبول .

فجاءني أحدهم فقلت له : أحضر لي كرسي فالأرض باردة وأريد أن أتبول .

فقال لي : اصبر طيزك برد بدأنا نتفاوض مع والدك إذا أعطانا المبلغ سريعا سنطلق سراحك .


فقلت له : لا بأس لكنني سأموت من شدة البرد أريد أن أجلس على شيء دافىء .

ضحك وقال : مفيش غير إنك تجلس بحضني يا حلو ما عندناش فندق خمس نجوم من اللي تعودت تروح لها , ولكنني سآخذك لكي تتبول .

سحبني من يدي وذهب بي إلى ما أحسست أنه حمام وجاء صاحبه الثاني وبدأ بفتح أزرار بنطلوني الجينز الضيق , أنزل البنطلون وسحب الكولوت ( اللباس ) وقال لي : بول وأنت واقف .

بدأت أبول وهو يقول لصاحبه : طيزه أسمر يجنن .

وبدأ يعصر الفردات ومد إصبعه إلى زبي وقال لصاحبه : متربي على العسل والحليب وريحته حلوة كرائحة الشيكولاتة .

بدأت أشعر أنهم سيقومون باغتصابي . ألبسوني الكولوت والبنطلون وسحبوني فقال لصاحبه : طيزه بردان عايزين ندفيه برد من الجلوس على الأرض .

فقال : لم لا أجلسك بحضني يا حلو ؟ .

أنا سكتت حيث إنني شعرت إنني أريدهم أن ينيكوني فعلا لأني اشتهيت ويداي المربوطتان وعيني المعصوبة زادت لدي من هذا الإحساس .


وفعلا نزعوا عني البنطلون وأجلسوني في حضن أحدهم جلسة الفارس وضغط الآخر على كتفي حتى نزلت على رأس زبه الذي دخل خرم طيزي . صرخت وأمروني أن أنيك طيزي بزبه صعودا ونزولا وفعلت مع الألم الشديد . وبعدها جلبوا عصا وشدوا أقدامي وبدأوا يضربوني على طيزي وقد وضع أحدهم رأسي بين فخذيه بدأت أصرخ من الألم حتى جاء زعيمهم وقال : ماذا تفعلون ؟

قالوا له : إنه حاول الهرب ونحن نعاقبه .

فقال لهم : اجلبوه . طيزه محمرة .

شالني أحدهم على كتفه وفكوا وثاقي ونزعوا عني قميصي وأمروني أن أنام على بطني وجلسوا يلعبون القمار فوق ظهري وطيزي , فاز الزعيم ، فجاء بزجاجة من الخمر ودهن به طيزي وأمرهم بلحسه . بعدها قاموا بربطي على سريره من يدي وترك رجلي مفتوحة نام فوقي وبدأ ينيكني بقوة وأنا أتأوه كالمنيوك ونزل حليبه في خرم طيزي وكان ساخنا وغزيرا وأنا شعرت بالدفء .

جاء خلفي شيء ما شعرت أنه كلب وكان كلب زعيمهم وقال : بقى له زمان ما ناكش حد خلوه ينيكه .

وبدأ الكلب ينيكني وأنا أصرخ حتى انتهى . ألبسوني ملابسي وظننت أن الأمر قد انتهى فأدخل أحدهم زبه في فمي ومصصت له وقذف حليبه وأمرني بشربه كله .

أعادوني إلى غرفتي ونمت حتى الصباح واستيقظت لأجد أن أهلي قد دفعوا الفدية وأصبحت حرا . والدودة في طيزي تريد أن تأكل لبن وتشبع ، ولأن زملائي في الحزب كانوا من الطبقة الثرية مثلي ، تعرض كثير منهم للخطف والنيك ، فأصبحوا متناكين مدمنين للنيك ، وأصبحنا نلتقي معا من أجل الخولنة والنياكة ، ينيكوني وأنيكهم وننيك بعض ، حتى أصبح اسم الحزب "الخولنة والنياكة".

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حصرى قصص بنت عندها 11 سنه

أحلى سفرية شغل مع زميلتى الهايجة أوى

قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه