ماسوشوسيه

سيدى خليفة كان بينيكنى على الأقل ثلاث مرات كل يوم.
أول يوم - بعد ما أبوس رجله كنت لازم أمص زبه الناعم الحلو و كنت باخدمه هو و بيضتيه فعلا بلسانى و يدى لغاية ما ينزل العسل بتاعه فى فمى و أبلعه كله. و بعدها يقول لى: ده عشان أكسر عينك يا ... (أى إسم من الأسامى اللى كان بيسميها لى)
و أنا لازم كنت أقول له: انا متشكرة جدا يا سيدى خليفة إنك سمحت لى إنى ابوس رجليك و إنك ضربتنى و سمحت لى إنى أبوس إيديك و أخدم زبك و متشكرة جدا إنك كسرت عينى و بلعتنى عسلك الحلو. من النهاردة يا سيدى أنا خدامتك و تحت جزمتك و اللى حتأمرنى به أنا حنفذه و خضوعى لك خضوع كامل و لك إنك تتصرف فى و تعمل فى أى حاجة إنت عايزها.

و بعدها كان بيأمرنى إنى أروح فى حجرة النوم و أجهز نفسى له.
و ده معناه إنى عندى دقيقتين بالضبط لأكون عارية تماما و مستلقية على السرير على ظهرى و رجلية مفتوحة و مستعدة لاستقباله.

سيدى كان بيدخل على و أتأمله و هو يخلع ملابسه بهدوء و ثقة ثم يأتى بين فخذى المفتوحين و يغزو كسى بقضيبه المنتصب كالحديد.
و أحتضن سيدى برجلى و أشعر بزبه فى عمق رحمى و هو يدخل و يخرج منى بقوة ثم يصفعنى على وجهى بقوة فأصرخ من الألم فيقول لى: مش عاجبك؟ اطلعه منك يا ...
و أتوسل إليه إنه ما يطلعهوش منى و يضربنى زى ما يحب بس ما يحرمنيش من المتعة اللى بيديهالى. فينهال على وجهى و ثديى ضربا أنا اتلوى تحته من الألم و اللذة و أترجاه أن يأخذ كل شهوته و يرضى كل رغباته منى.

و فى أوقات كان يأمرنى إنى افتح فمى فأفتحه ليبصق فيه ويأمرنى أن أبلع بصاقه الحلو.

و كان سيدى يستمر فى نيكى و ضربى حتى يقذف بداخلى و يملأ رحمى بعصير حبه الدافئ اللزج ثم يخرج قضيبه منى و يستلقى على ظهره و بإشارة من أصبعة أنزل إليه بفمى و يبدأ لسانى فى عملية تنظيفه.
ثم أدفن وجهى بين قدميه حتى يأخذ نصيبه من الراحة فيقوم و يجرنى من شعرى إلى الصالة و يدفعنى على الأرض أمام كرسيه فأكون مداسا لقدميه إلى أن يصدر لى أوامر أخرى.

ثم يأخذ اليوم مجراه و أقوم بتحضير الغداء له و أستمر فى خدمته باقى اليوم و فى المساء قبل أن ينيكنى مرة أخرى يقوم بجلدى بالخرزانة على ظهرى عقابا لى على معاملتى السيئه له اثناء وجود زوجى. و إمعانا فى إهانتى قد يأخذى إلى الحمام فأنزل على ركبتى و يتبول على جسدى و على وجهى و شعرى ثم استحم و أقدم له جسدى نظيفا ليستعمله كيفما شاء.

و بعد الإنتهاء من إستعال جسدى ينام سيدى على السرير و أنام على الأرض بجواره و بمجرد أن استيقظ فى الصباح ابدأ بمص زبره فيستيقظ هو و ينيكنى نيكة الصباح التى أكون فيها فى أغلب الأحيان على يدى و ركبتى بينما يغزونى هو من الخلف و يضربى بعنف على فخذى حتى تحمر طيزى فتزيده هياجا.

إستمر ​​هذا الحال لمدة سنتين. و بعدها تم إخلاء سبيل سيدى خليفة من الجيش و عاد إلى قريته و إنقطعت أخباره تماما.

و أراد زوجى ان يحضر عسكرى مجند آخر ليخدمنى و لكنى رفضت بشدة و بعد سنة اخرى طلقنى زوجى لعدم قدرتى على الإنجاب.

أنا الآن متزوجة مرة ثانية. و هاجرت مع زوجى من بلدى و زوجى الحالى يعرف أنى أحب الضرب و التعذيب و يقوم فعلا بضربى و إذلالى و أنا سعيدة جدا معه

بس لما بافكر .. ما فيش زى سيدى خليفة ...

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حصرى قصص بنت عندها 11 سنه

أحلى سفرية شغل مع زميلتى الهايجة أوى

قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه